الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ونرحب بك ونسأل الله لكم الثبات والتوفيق .
أما الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,,,,
أفيدك أن زيداً كان قد تبناه النبي صلى الله عليه وسلم وذلك قبل نزول إبطال التبني كما في سورة الأحزاب ( وما جعل أدعياءكم أبناءكم )
قال الطبري رحمه الله نزلت هذه الآية في زيد بن حارثة كان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعتقه وتبناه قبل الوحي فلما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش وكان بعد فراق زيد لها قالت اليهود تزوج محمد صلى الله عليه وسلم امرأة ابنه وهو نهى الناس عنها فأنزل الله تعالى هذه الآية .
وزيد كغيره من الرجال الأجانب عن نساء النبي صلى الله عليه وسلم فهن يتحجبن عنه .