القصص الخيالية التي تأتي عن طريق الخيال ونسجه فأرى أنها نوع من الكذب إلا أن يكتب قصة خيالية لمناظرة بين اثنين كأحمد ومحمد مثلا ويكتب فائدة تربوية أو شرعية أو إجتماعية يطرح فيها سؤال أحمد لمحمد وهكذا .
أما ما يعرف بقصص الحب والغرام ونحو ذلك ومبناها على الخيال فهذه داخلة في عموم النهي .
والصدق أمرنا به الله عز وجل فقال تعالى ( يا أيها الذين أمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين )
لأن الصدق هو الذي يعول عليه ويعتمد عليه .
وعلى من لديه هذه القريحة القوية للكتابة فليكتب القصص التاريخية وقصص السلف ويصفها بقالب أدبي مع عدم الإخلال بالنصوص الواردة فهذا أنفع للأمة
وبالله التوفيق