السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا سائل يقول :
فضيلة الشيخ لا حياء بالدين أفدني ياشيخ هل فعلي صحيح أو أخطاءت بحق زوجتي
أنا متزوج قبل 9 أشهر وزوجتي حامل ولم يبقى عن انجابها إلا اربعة اشهر
ولدي طاقة في الجماع ترهقني وارهقت بها زوجتي لايكاد يوم إلا افعلها ان كان بالجماع او بالعاده السريه
حاولت ان ابعد التفكير ولا جدوا حرصة على عدم النوم في السرير إلا أن يكن للنوم فقط ولا جدوا ويلاحقني تأنيب الضمير وخوفي من الله تعالى بفعل العاده السريه دون الجماع مع الزوجه لتعبها أو مكثها في بيت أهلها ثم أني ياشيخ خفت ان افعل مايغضب الله وفي مكوث زوجتي ببيت اهلها نويت الزواج بالثانيه حتى تكفيني شر هذي الدنيا وان لا اعمل مايكره الله وبشده اصريت بالزواج وبالفعل خطبة ثم ملكت وها انا مقبل على الزواج بعد ولادة زوجتي وموعد زواجي بعد شهرين
هل كما قيل لي انك اخطائة على زوجتك وانك لو اجلت الزواج كان خير مع العلم ان زوجتي راضيه ولا تعرف ماهو سبب زواجي بالثانيه وانا بالفعل تعبت من الذنوب والمعاصي ولدي طاقة ورغبة في الجماع باستمرار فنوية بان اكفي نفسي من المحرمات بزوجه ثانية اتنقل بينهم في حالة ولادة هذه او ولادة الأخرى وما كان لي الزواج إلا أن أسد حاجتي من شهوات بما أحل الله لي ..
هل فعلي بوقت حرج وهي حمل زوجتي وتعبها ومدة قصيره من الزواج ؟
أو مافعلته لنفسي ولعدم فعلي للمحرم وأن تقديم الزوجه الثانية كان صحيح ؟
ياشيخ انا حاولت ان اصبر بعد ولادتها او بالاحراء بعد سنتين لكن لم استطيع يطاردني هم الشهوات وأني املك قوة في رغبتي الشديده والإلحاح في تعدد الجماع باليوم الواحد وارهقت معي زوجتي ....
هل فعلي صحيح افدني ياشيخ والله تعبت من كلام الناس ..................