مسائل العقيدة مناقشة الشيخ بما يخص مسائل العقيدة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-06-2012, 02:22 PM   #1
التــائب إللى الله
عضــو فعــــــال
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 11
Exclamation ما كفارة هذه الأيمان شيخي الكريم ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبر كاته

يعطيك العافية شيخي الكريم أريد أن اسأل عن كفارة الأيمان في أربعة مواطن :

1- عندما كنت صغيراً في سن 15 سنة حدثت بيني وبين شخص شحناء لموضوع ما فكنت أضع يدي على القرآن الكريم وأحلف أن لا أرى هذا الشخص من يوم كذا ليوم كذا وأحنث ومن ثم أكرر اليمين في وقت آخر بأن لا أرى هذا الشخص من يوم كذا ليوم كذا وأحنث وهكذا لمرات عديدة نسيت عددها وكانت أيماني متواردة على شيء واحد ألا وهو أن لا أراه من يوم كذا ليوم كذا ، فماذا علي من كفارة تجاه هذا الأمر ؟

2- أصبت بوسواس قهري أو وساوس وأنا في الثانوية وهي وساوس غريبة تأتي لي عند قراءة الكتب فتقول لي مثلاً أن أعيد قراءة هذه الكلمة أو السطر الذي قرأته مرة ثانية لأني لم افهمه فكنت أعيد قراءته مرات ومرات ، ولكي أتجنب هذه الوسوسة كنت أحلف على القرآن الكريم وأقول بالحرف الواحد "أقسم بالله أن أقرأ من كلمة ما إلى كلمة ما مرة واحد لليوم من دون أن أعيدها وإذا عدتها سأصوم ثلاثة ايام وأطعم ستين مسكيناً" وأحنث ، وأحيانا بصيغة أخرى مثل "أقسم بالله أني سأقرأ من هنا لهنا مرة واحدة من دون توقف"وأحنث ، وهكذا لأكثر من مقرر وأكثر من كتاب وأكثر من وقت وكنت أحنث في معظم الأوقات متأثراً بالوساوس ، وكانت كل الأيمان متواردة على شيء واحد ألا وهو أن أقرأ من كذا كلمة لكذا كلمة لكي أتغلب على هذه الوساوس التي عافاني الله منها وكانت الأيمان التي حلفتها كثيرة جداً ، فماذا علي من كفارة في هذه الحالة ؟

3-في وقت إصابتي بالوساوس ايضاً كانت وساوس تأتي لي وتأمرني بقول التهليل والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والبسملة أكثر من مرة حتى أنني تعذبت من هذه الوساوس ، حتى أنني حلفت أن لا أقول هذه الجملة وهي التهليل والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والبسملة لمدة كذا وأحنث ، وأحلف في وقت آخر أن لا أقول هذه الجملة لمدة كذا وأحنث ، فكنت أحنث في معظم الأوقات للأسف بسبب تأثير الوساوس أيضا ، فماذا علي من كفارة ؟

4- رجعت لعمل العادة السرية مرة أخرى بعد أن هجرتها وتبت منها في السابق ، ولكنني كنت أعمل العادة السرية مرة في الأسبوع ، فورد على قلبي أن أحلف على القرآن الكريم أن لا أعمل العادة السرية ، فحلفت بالقرآن الكريم بالحرف الواحد وكان يوم خميس " أقسم بالله العظيم ما أعمل العادة السرية من هون ليوم الخميس" ، وفي صباح الخميس وسوسني الشيطان وأنا نائم وحككت ولكن لم يخرج السائل المنوي ، فهل هكذا أنا خرقت اليمين ووجبت علي كفارة ؟
* وللعلم أنا تبت من هذه العادة الخبيثة وأسأل الله لي الثبات

جزاك الله خير شيخنا الكريم ، أنتظر إجاباتكم الكريمة على أسئلتي

التــائب إللى الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-07-2012, 11:51 AM   #2
الشيخ عيسى
المشـــــرف العــــام
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 17,143
افتراضي

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ونرحب بكونسأل الله لناولكن الثبات والتوفيق
أما الجواب على سؤالك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

إذا حلف المسلم على فعل شيء أو تركه ثم فعله فإنه قد حنث في اليمين وعليه يلزمه كفارة يمين لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( ومن نذر نذراً لم يطقه فكفارته كفارة يمين ومن نذر نذراً أطاقه فليف به ) رواه أهل السنن رحمهم الله وهي إطعام عشرة مساكين لقول الله تعالى : ( لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَـكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُواْ أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ) ثم أفيدك أن الكفارة هي إطعام عشرةمساكين على أقل التقدير 1.5 كغ للمسكين الواحد ويجوز جمعهم وإطعامهم طعاماً جاهزاً
ومن لم يستطع على الإطعام أو الكسوة فعليه أن يصوم ثلاثة أيام متتابعة .
لقد إختلف العلماء هل يجب التتابع في صيام كفارة اليمين ام لا أو يستحب؟ فذهب الإمام الشافعي رحمه الله أنه لايجب التتابع وقال الإمام بن كثير وهذا قول مالك لإطلاق قوله تعالى ( فصيام ثلاثة أيام ) وقال الحنابلة بالتتابع ومادام الأمر فيه خلاف فيجوز دون تتابع وإن تابعت فهو افضل
ويجوز أن تدفع الطعام إلى من يوزعه عنك على العشرة

فإن تكرر منه اليمين بعد الحنث يلزمه كفارة أخرى وهكذا أما الوسوسة فأفيدك أن مرض الوسواس يدخل على الإنسان من باب التشكيك في العقيدة أو في العبادات أو في الوضوء أو في الإغتسال لأن الشيطان يريد إشغال المسلم عن دينه وأوامر ربه ثم هو يأتي لا لأنك أخطأت إنما يأتيك لأنك أصبت فيجعلك مشغولاً في تفكيرك بل في سائر تصرفاتك فيخطر لك الخطرات وعلى هذا على المؤمن أن يصرف عنه هذا الكيد وهذه الوساوس فإن الشيطان يأتي للإنسان ويزين له ويشوش عليه في العقيدة كما جاء في الحديث الصيحيح (يأتي الشيطان أحدكم فيقول له من خلق هذا ؟ من خلق هذا ؟ حتى يقول من خلق الله ؟ فمن وجد ذلك فليستعذ بالله ولينته )
بل إن الشيطان قد يأتي ليشوش على الإيمان فبعض الصحابة رضي الله عنهم شكوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم أمراً يجدونه في نفوسهم ما يستطيعوا أن يتكلموا به فقال الرسول صلى الله عليه وسلم لهم : (الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة )
وإن مدافعة الوسواس الشيطاني هي من الإيمان لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما جاءه الصحابة فسألوه إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به قال : ( وقد وجتموه ؟ قالوا : نعم . قال : ذلك صريح الإيمان ) خرجه مسلم رحمه الله فإن هذه الوسوسة التي قد تحتدم مع الإنسان فيحصل الشك في صدره فعليه أن يحارب ذلك بسلاح التوحيد فإن ابن عباس رضي الله عنهما جاءه رجل اسمه زميل فقال له : ( يا ابن عباس ما شيء أجده في صدري ؟ قال وما هو ؟ قال : قلت والله لا أتكلم به . فقال ابن عباس أشيء في شك ؟ قلت : بلا . فقال ابن عباس : ما نجا من ذلك أحد . فإذا وجدت في نفسك شيئاً فقل : ( هو الله الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم )
فرضي الله عن ابن عباس فهذا توجيه يراد منه التسلح بسلاح العقيدة والإيمان لطرد وساوس الشيطان .
وقد ذكرأن رجلاً قال لابنه : يا بني اتخذ لي ثوباً ألبسه عند قضاء الحاجة فإني رأيت الذباب يسقط على الشيء ثم يقع على الثوب ثم انتبه فقال الابن لأبيه ما كان للنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلا ثوب واحداً وعند هذا تنبه الأب فترك ذلك .

فعليك أخي أن تتجنب هذه الوساوس بذكر الله يقول الإمام النووي رحمه الله يستحب لمن بلي بالوسوسة في الوضوء أو الصلاة أن يقول ( لا إله إلا الله ) فإن الشيطان إذا سمع الذكر خنس .
فاجتهد بالدعاء والذكر وكوَّن لديك إرادة قوية لصرف هذه الوساوس من أجل أن تعيش حميداً ومطمئناً في سائر أعمالك

أما العادة السرية تسمي الاستمناء و سماها العرب قديماُ (جلد عميرة) و هي عمل الإنسان بمداعبة عضوه التناسلي بيده أو نحوه و قد أجريت دراسة عن هذه العادة فوجد أن 98% من الأولاد يمارسونها وأثبت الطب أضرارها الكثيرة
أما حكمها شرعاً : فقد ذهب بعض العلماء الي تحريمها بدليل قوله تعالي
( والذين هم لفروجهم حافظون . إلا علي ازواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين . فمن إبتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون)
و قالو إن الشرع لم يبح للإنسان أن يروي حاجته من الشهوة إلا بالزواج و قالوا إن الإستمناء باليد تعدي .
و ذهب بعضهم الي أنه يجوز عند الضرورة الغالبة لمقتضي محدد كمن يخشي الوقوع في الزنا .
كيف تتجنبها :-
1/ الإقتناع أنها تضر في المستقبل
2/ الإمتناع عن المهيجات للجنس
3/ التربية الصحيحة
4/ مراقبة الله عز و جل

وعلى هذا ما دمت لم تفعلها فلا يلزمك كفارة يمين

الشيخ عيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-07-2012, 01:14 PM   #3
التــائب إللى الله
عضــو فعــــــال
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 11
افتراضي

جزاك الله خير شيخي الكريم ولكن أعطيني الخلاصة كم كفارة علي

وأنا قرأت عن إبن باز رحمه الله أن خلاصة كلامه الأيمان المتعددة على شيء واحد وإن كانت في أوقات متعددة تلزمه كفارة واحدة

فكم كفارة تلزمني بالخلاصة شيخي الكريم
التــائب إللى الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-07-2012, 01:34 PM   #4
الشيخ عيسى
المشـــــرف العــــام
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 17,143
افتراضي

نعم الأيمان الواحدة على شيء واحد كفارة واحدة بشرط أنه لم يحنث أما إذا حنث في اليمين ثم حلف مرة أخرى فإن الكفارة تتكرر

الشيخ عيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-07-2012, 02:48 PM   #5
التــائب إللى الله
عضــو فعــــــال
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 11
افتراضي

لكن شيخي الكريم إبن باز رحمه الله قال غير ذلك فقال أنه حتى لو حنث

وهذا الرابط

[web]http://www.binbaz.org.sa/mat/12048[/web]

وايضاً هذا من كلامه

ومن حلف أيمانا متعددة ، وحنث ولم يكفّر عن شيء منها ، فله حالان :
الأول : أن تكون الأيمان على شيء واحد ، كأن يقول : والله لا أشرب الدخان ، ثم يحنث ولا يكفر عن يمينه ، ثم يحلف مرة أخرى أنه لا يشرب الدخان ثم يحنث .. فهذا تلزمه كفارة واحدة .
والثاني : أن تكون الأيمان على أفعال مختلفة ، كقوله : والله لا أشرب ، والله لا ألبس ، والله لا أذهب إلى مكان كذا ، ثم يحنث في الجميع ، فهل تلزمه كفارة واحدة أو كفارات بعدد الأيمان ؟ فيه خلاف بين الفقهاء ، فالجمهور على تعدد الكفارة ، والحنابلة على أنه لا تلزمه إلا كفارة واحدة .
والراجح ما ذهب إليه الجمهور ؛ لأنها أيمان على أفعال مختلفة ، لا يحنث في إحداهن بالحنث في الأخرى ، فلم تتداخل .
وينظر "المغني" (9/406).
وقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله : أنا شاب حلفت بالله أكثر من ثلاث مرات على أن أتوب من فعل محرم ، سؤالي : هل علي كفارة واحدة أم ثلاث ، وما هي كفارتي ؟
فأجاب : عليك كفارة واحدة ، وهي إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو عتق رقبة ، فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ؛ لقول الله سبحانه : ( لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ ) الآية من سورة المائدة/89 ، وهكذا كل يمين على فعل واحد أو ترك شيء واحد ، ولو تكررت ليس فيها إلا كفارة واحدة ، إذا كان لم يكفر عن الأولى منهما . أما إذا كان كفر عن الأولى ثم أعاد اليمين فعليه كفارة ثانية إذا حنث ، وهكذا لو أعادها ثالثة وقد كفر عن الثانية فعليه كفارة ثالثة .
أما إذا كرر الأيمان على أفعال متعددة أو ترك أفعال متعددة فإن عليه في كل يمين كفارة ، كما لو قال : والله لا أكلم فلانا ، والله لا آكل طعاما ، والله لا أسافر إلى كذا ، أو قال : والله لأكلمن فلانا ، والله لأضربنه ، وأشباه ذلك .
والواجب في الإطعام لكل مسكين نصف صاع من قوت البلد وهو كيلو ونصف تقريبا .
وفي الكسوة ما يجزئه في الصلاة كالقميص أو إزار ورداء . وإن عشاهم أو غداهم كفى ذلك؛ لعموم الآية الكريمة المذكورة آنفا . والله ولي التوفيق " انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن باز" (23/145).



التــائب إللى الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-08-2012, 07:09 PM   #6
الشيخ عيسى
المشـــــرف العــــام
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 17,143
افتراضي

هذا الذي أميل إليه من أقوال أهل العلم لأن المسألة فيها خلاف فطائفة ترى كفارة واحدة لمن أقسم على شيء واحد أكثر من مرة وطائفة ترى أنه إذا حلف ثم حنث فهذه كفارة وإذا تكرر ثانية تكرر كفارة ثانية وهذا أميل إليه أما إذا كرره وهو لم يحنث فهو كفارة واحدة .

الشيخ عيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-08-2012, 07:26 PM   #7
التــائب إللى الله
عضــو فعــــــال
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 11
افتراضي

اه فهمت عليك شيخي الكريم

لكن الأيمان التي قلتها سواء بالوساوس أو غيرها كثيرة جدا جدا ولا أستطيع تضمينها ولا حصرها بعدد وإن خرجت بقيمة ستكون القيمة لا تحصى وإن خرجت بصيام لا يعلم عنها ..

فماذا افعل في هذا الجانب شيخي الكريم ؟ وهل أستطيع أن أخذ بالطائفة التي تقول بكفارة واحد للأيمان المتعددة على شيء واحد وإن حنث في أكثر من موضع ؟

وجزاك الله خيراً
التــائب إللى الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-09-2012, 03:29 PM   #8
الشيخ عيسى
المشـــــرف العــــام
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 17,143
افتراضي

نعم لك أن تأخذ بقول من يقول كفارة واحدة ومن ثم أفيدك أن الأيمان التي تكون بسبب الوساوس القهرية يعذر فيها الإنسان لأنها دون إرادته

الشيخ عيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-09-2012, 04:34 PM   #9
التــائب إللى الله
عضــو فعــــــال
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 11
افتراضي

جزاك الله خيراً شيخي الكريم ووفقك لما يحبه ويرضاه
التــائب إللى الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-10-2012, 11:53 AM   #10
الشيخ عيسى
المشـــــرف العــــام
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 17,143
افتراضي

حياكم الله

الشيخ عيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:24 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.0
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.