الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ونرحب بك ونسأل الله لكم الثبات والتوفيق .
أما الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,,,,
أفيدك أنه ينبغي على والدك أن يتفاهم معك ويحاول محاورتك في هذا الأمر ويعمل على مصلحتك بل أرى في مثل هذه الحالة ما دام أن زوجك تاب إلى الله عز وجل وإستقام أمره أن يعمل على الإستمرار معه وتوجيهه وقبوله فالتائب الصادق يحبه الله عز وجل قال الله تعالى ) إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ))
ومن حقك يا أختي إقناع والدك بقبول زوجك خاصة بعد خروجه من السجن تائباً إلى الله .