إذا كان البلد الذي تسافر له يعد سفراً فحينئذ لها قصر الرباعية ومسافة القصر مختلف فيها عند العلماء فبعضهم يرى أنها لا تحدد ما دام المسلم يريد سفراً ويطلق على خروجه هذا سفراً .
ومنهم من قال مسافة القصر مسافراً خمس وثمانين كيلاً وعلى هذا إن كان ما تذهب إليه يطلق عليه سفراً فحينئذ لها الأخذ برخصة السفر .