كنت أعاني من الوساوس من عدة سنوات، ولكن -بفضل الله- قلت عندي جداً، فقد أعانني الله على التخلي عن جزء كبير منها، فبقي عندي وسواس النية، وقطع الوضوء أو الصلاة، فحينما أريد أن أتوضأ يأتيني تردد شديد وتشتت، فلا أستطيع البدء، وإن كلمني أحد أحس بأني قطعت النية، فهل أبدأ حتى ولو كنت على حالتي تلك مهما أحسست بأني بدون نية؟