السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
تزوجت قبل سنتين
قبل زواجي بسنه تقريبآ رأيت أنني أحفر الأرض وظهرت لي حيه (أفعى) سوداء كبيره
فبقيت أنظر إليها ولم أؤذها ولم تؤذني
وبعده بفتره
رأيت أنني بفناء منزلنا وعلى كتفي الأيمن حيه خضراء ولم أكن خائفآ منها وعلى كتفي الأيسر حية سوداء وكنت مرعوبآ منها فحركت كتفي الأيسر لتسقط على الأرض ولما سقطت فتحت فاها تجاهي لتلدغني ولكن ظهر بيدي سيف فقطعت رأسها , وبقيت أنا والحية الخضراء على كتفي الأيمن وكنت مطمئنآ لها.
وبعدها بفترة تزوجت
ومنذ ليلة زواجي الأولى كنت مشتاطآ من الغضب لا أعلم لماذا
ومنذ الأسبوع الأول من زواجي رأيت كأنني وزوجتي نائمان على السرير ودخلت الغرفة حيتان إحداهما دخلت تحت السرير والأخرى كانت سوداء عظيمه ومرعبه اعتلت السرير وتمددت بيني وبين زوجتي.
وبعد زواجي بأشهر ..
رأيت كأنني في مغارة في جبل والمغارة مظلمة و مغلقه وفيها فتحتان يدخل منهما نور
فحاولت الخروج من إحدى الفتحتين ولكن كان عليها ثلاث عقد فحللت عقدتين ولكن صعبت على العقدة الثالثه وبينما أنا أحاول فك العقدة الثالثه إذ ظهر لي رجل عجوز بشع المنظر يحمل سكينآ فحاول منعي من حل العقدة الثالثه فضربته بقدمي واستيقضت من النوم.
وبعد فتره من الذهاب للمشائخ والرقية الشرعيه
رأيت كأنني نائم على جبل يوجد في مزرعتنا وبينما أنا نائم إذ أتتني فتاة جميلة بيضاء تشع نور
وقامت بتحريكي محاولة إيقاضي وهي تردد الله, الله, الله,,,
وأنا أردد نور, نور, نور,,, وكلما قالت الله قلت أنا نور. ثم استيقضت من النوم
وبعد مرور سنه على زواجي ..
رأيت أن زوجتي مستلقيه على السرير في غرفتي وهي تلد فأنجبت ولداً ذكرا
فناديت والدتي لتقطع الحبل السري
وذهبت أنا للمجلس وفيه مجموعة من الملابس وكانت كلها سوداء وبدأت أقلب فيها
وفجأه ظهر لي بينها بشت أبيض فأخذته وقلت لنفسي سأكويه لألبسه.
وبعد هذه الرؤيا بأسابيع قدر الله و طلقت زوجتي بالثلاث.
ومضى على طلاقي لزوجتي أكثر من عام و خلال هذه المده طلبت أكثر من ثلاثين فتاه ولم
يكتب الله لي النصيب..
ولا زلت على هذا الحال والحمد لله على كل حال..
هل من نصيحه توجهونها لي ..؟؟
جزاكم الله خير..