أسلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الشيخ الكريم أنا أسمي محمد ماجد شوا أسمي مركب وأنا من سوريا بدايتي أنا ولدة في مدينة حلب ومنذ ولادتي كنت أملك على جبيني كلمة لفظ الجلالة (الله) وبعد سنين قليلة أصبحت أرى أشياء كثيرة ولوحدي وأرى عند عودتي إلى منزلنا الجديد وأنا قادم من الروضة في سيارة نقل طلاب أرى قصر كبيرآ جدآ ولا يوجد مثله في كوكب الأرض أنا عمري 19 عام وكنت أرى شخص لوحدي وكان أسود الشكل وكنت أخاف منه دائمآ عندما أكون لوحدي في الغرفة وكنت لا أفهم عليه أي شيء وكنت أنام وأستيقذ وأنا أبكي ولا أعرف السبب أنا كنت أملك حاسة سادسة حسب قول الكثيرين كنت أرى الأشياء قبل حدوثها وكنت أشعر بأن يوجد أحد يحميني وهو قريب مني جدآ في أي حاد سير كان يجب أن أضرب في السيارة لأن الحدث كان في شكل مأكد وواضح الحدوث ولاكن كنت دومآ أبقى سليم بدون حوادث سير وكنت أشعر في ذلك في ال15 من عمري وأنا كنت مقصر جدآ في صلاتي أو في الواقع نادرآ أصلي أو أعبد الله
كنت دومآ في صغري أرى نفسي من الأعلى كأني في لعبة أجتماعية وأنا الأنسان الواقعي في هذه اللعبة وهي الحياة الدنيا
كنت دومآ في حيرة من أمري عندما كبرت في سن ال 17 عام في الصدفة كنت أمشي رأية فتاة في محل أمي وكانت موظفة ولأول مرة قد أحببت بطرية غريبة وقد كنت أشك في نفسي أنه شيء غريب من أول نظرة لها قد أحببتها وهي أيضآ في نفس النظرة أحببتني ولقد كنت سابقآ أرى أني خليفة رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام في أحلامي وأنا لا أفكر في هاذا أبدآ ولاكن كنت أرى هاذا نادرآ في عدة أوقات من السنين من عمري وعندما أحببت الفتاة بعد فترة أصبحت أرى نفس الشخص الي رأيته في صغري ولاكن لونه أبيض القديم كان أسود ولا أفهم منه شيء كان كل جسدي غير قادر على الحركة فقط عيني وكنت خائف أما الجديد قد رأيته عندما أحببت تلك الفتاة بعد 5 أيام رأيته ملاك لونه أبيض وعند رأيته كنت وحيد في المنزل وكنت مرتاح كأنه أعز صديق لي قد ظهر وكلمني عن مستقبل العالم وكانت سوريا في حال مستقر وكان يوجد مشاكل بسيطة لا تتعدى حمل الأسلحة فقد أشياء طفيفة بداية الثورة السورية التي لا أصدقها لأنها نشأة على حمل السلاح المهم لقد جعلني أرى بعقلي وليس أمام عيني وكلمني في عقلي وأنا أراه في عيني دمار سوريا والبلاد العربية قال لي سوف أريك جزء من خراب العالم بسرعة وقال لي كل يوم سوف يكتمل معرفتك وصدق كيف سيتدمر العالم ورأيت نفسي ذاهب إلى اليابان وأنا أحبها لأنها بلد يستخدمون عقلهم بشدة وبعدها يأتي الملاك حاملآ كرة زجاجية أعطاني إياها قائل أرفع يدك إلى جهة القمر رفعت يدي دون أستعجاب وبأنفجار ضخم جدآ قد دمر العالم كله وبقي جزء من البشر على قيد الحياة لا يتعدو ال 100 أنسان في كل كوكب الأرض وقليل من دولة اليابان تبقى موجودة وأنا من شدة الأنفجار جسدي كان يطير من شدة الأنفجار إلى أن هبط جسدي إلى الأرض وقد خرج من تحت الأرض ومن فوقها الملائكة والشياطين وكان هناك بعض البشر الأقلاء وأنا كنت قائدهم نحارب الشياطين مع الملائكة
لو الموضوع قد يهمك يرجى المراسلة لأني قد بقيت هاكذا كثيرآ وأنا في حالة وشكرآ