السلام عليكم ورحمة الله ,, تقبل الله صيامكم وجعلكم من عتقاء النار في هذا الشهر الفضيل ,, فضيلة الشيخ يقول تعالى " ومن شر غاسق إذا وقب " ورد في تفسير هذه الآية عذة معان منها الليل إذا أقبل بظلامه ومنها القمر إذا غاب واستشهد بعض المفسرين بحديث عائشة رضى الله عنها حين قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما معناه أستعيذي من هذا فهذا الغاسق إذا وقب وأشار للقمر ,, هل هذا الحديث صحيح وإذا كان المقصود بالغاسق القمر فما الحكمة من ذلك وهو آية من آيات الله ؟ أعني لماذا الإستعاذة منه ؟؟ جزاك الله خيرا ورزقك جوار نبيه .