الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم أحمده حمدأً كثيراً طيباً والصلاة والسلام على نبي الأمم محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد
من المبشرات لهذه الأمة ما جاء في صحيح الإمام البخاري رحمه الله بشارة النبي صلى الله عليه وسلم لأمته ( المؤمن إذا حضره الموت بُشر برضوان الله وكرامته، فليس شيء أحب إليه مما أمامه، فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه, وإن الكافر إذا حضره الموت بُشر بعذاب الله وعقوبته، فليس شيء أكره إليه مما أمامه ) فاحرصوا على الثبات على الإيمان وتمسكو ا به ولاتركنوا للهو والإفراط والتفريط فالدنيا لاتساوي عند الله جناح بعوضة
أخي قف وتأمل جيداً فهنيئاً لأهل الثبات
إلى لقاء آخر مع بشارة أخرى إن شاء الله