الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ونسأل الله لكم الثبات والتوفيق
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
خرج الإمام البخاري رحمه الله عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خلق الله الخلق فلما فرغ منه قامت الرحم، فأخذت بحقو الرحمن فقال لها: مه قالت : هذا مقام العائذ بك من القطيعة. قال: ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك قالت: بلى يا رب. قال: فذاك قال أبو هريرة : اقرؤوا إن شئتم (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ)
فينبغي صلة أخوالك بين حين وآخر ولو بالهاتف وهم كذلك