الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ونرحب بك ونسأل الله لنا ولكم الثبات والتوفيق
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يظهر أنك جررت على نفسك هذه المعاناة حيث أن فعلك في أصله إثم حيث عرضتي زوجك أثناء الخطبة إلى الفتنة ولا يلزم إختباره هذا إباحة هذا الصنيع منك , فعليك الإستغفار والتوبة من ذلك ثم لا يلزم كونه تمادى معها في الكلام كما ذكرتي في إختبارك له أنه سيء فأرى أن تبتعدي عن الشك لأنه يولد المعاناة النفسية ويزيد في الظنون السيئة وربما أدى إلى إثارة زوجك إلى الغضب منك وعدم تحمل ذلك فيحصل الطلاق فأرى تجنب ذلك , وحتى يحصل المطلوب في الحياة الزوجية من الرحمة والمودة والإحترام والتقدير لا بد من طرح الشكوك والظنون