الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ,,, وبعد
السرقة من كبائر الذنوب وقد حرمها الإسلام لما لها من الأضرار والتعدي على الحقوق ولا يخفى جرمها على أحد من المسلمين وعلى أختك التوبة إلى الله عز وجل ثم رد الخاتمين إلى زوجة خالك بأي طريقة حتى ولو بإرجاعهما في منزلها ولو لم تعلم يرجع الحق إلى صاحبه حتى ولو أدى ذلك إلى إشعار صاحبة الخاتمين بالخطأ الذي حصل وطلب العفو .