ما ذكرته أعلاه هو السنة وهو الأصل في توجيه النبي صلى الله عليه وسلم أما من قرأ في ليلة وختم أو في يوم وليلة ثم ختم فلا حرج عليه ويؤجر على ذلك ولكن لا تخلوا قراءته من التعجل وعدم التدبر والأولى إتباع السنة ففي ذلك البركة .