المراد بالأيسر أي الذي فيه يسر ورفق مع الدليل الصحيح من القرآن أو السنة وليس المراد تتبع الرخص والأيسر في ذلك يأخذ به من قبل العامي حيث يأخذ بقول الأعلم والأوثق .