جزاك الله خير ,,
ولكن مالمقصود في هذا الحديث اتمنى توضيحه لأني حائره في الامر
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : مرّ النبي صلى الله عليه وسلم بقبرين ، فقال : إنهما ليعذبان ، وما يعذبان في كبير ؛ أما أحدهما فكان لا يستتر من البول ، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة ، ثم أخذ جريدة رطبة فشقها نصفين ، فغرز في كل قبر واحدة . فقالوا : يا رسول الله لم فعلت هذا ؟ قال : لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا .
..
هل يدخل فيه تيسير النجاسه مثل البول ؟؟؟
ومامعنى يستتر من البول ؟؟