ما دام لا تقصدي بعملك الرياء فهذا وسواس من الشيطان فعليك التعوذ بالله منه وقولي كما ورد ( اللهم إني أعوذ بك أن أشرك وأنا أعلم واستغفرك لما لا أعلم )