السلام عليكم , لقد بدأت ممارسة العادة السرية في الطفولة دون أن تعلم لا حكمها و لا مضارها بسبب رفيقات السوء ثم كبرت و هي تزداد ممارستها و لا تعلم كذلك بخطرها كما أن الظروف ساعدت على ذلك لكن بعد علمها بالمضار ازدادت خوفا و بدأت محاولاتها للتوبة في كل مرة تفشل بسبب الوسلوس التي تعتريها
و بقيت على هذه الحالة من التوبة و الرجوع رغم أنها متفوقة في دراستها
و قد مارستها لسنوات طويلة
وهي جد جادة في التوبة و الله أعلم بذلك
و تقدم شخص لخص لخطبتها فماذا عليها أن تفعل فالمصارحة صعبة جدا و كذا الرفض لأن الأهل مقتنعين به
أرجوكم فضيلة الشيخ الرد و النصيحة و جزاكم الله خيرا