السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اثابكم الله ورفع منزلتكم في الدنيا والاخرة ياشيخ ...
ذكر الامام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالى في القواعد الاربع ان الشفاعة المثبتة من شروطها ان يكون المشفوع له من رضي الله قوله وعمله ... وقرأت حديث للنبي صلى الله عليه واله وسلم ان شفاعته تكون لاهل الكبائر من أمته ..
السؤال هنا : كيف يكون الشخص مرتكب للكبائر او الذنوب ويكون ممن رضي الله قوله وعمله؟
وجزاكم الله كل خير ...