وان الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينة وبينها غير ذراع أو ذراعين , فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها يلشيخ شلون يعني يسبق عليه الكتاب فيكون من اهل النار