الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذا ذنب وعليك الإستغفار والتوبة إلى الله عزوجل من ذلك أما مسألة الإعتذار ممن فعلت به ذلك فهذا فيه نظر فإن كان لايؤدي إلى مفسدة أكبر فهو أفضل وإن كان يوصلك إلى مفسدة فاترك ذلك وعليك بطلب المسامحة منه دون التصريح