السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعض الرقاة والمعالجين يتعاملون مع القرين كمرض يصيب الإنسان وهم يرون من ناحية عملية أن اذاه قد يتعدى الوسوسة إلى أمور عضوية من صرع ونطق على لسان المصاب وغير ذلك مما أحدث هذا المذهب جدلاً وإنكاراً من قبل البعض الآخر على أن
القرين لايتعدى أذاه الوسوسة .. فهل هناك مانع شرعى أو عقلى من تعدى القرين أذاه عن الوسوسة إلى إحداث أمور عضوية?