الحديث أعلاه غير صحيح لأنه ليس له اصل في مصادر كتب الحديث هذا من ناحية الحديث أعلاه , أما التهاون في الصلوات او تركها فقد جاء الوعد و الوعيد في ذلك كما في الآية القرآنية
قال الله تعالى : ( فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم )
وقوله تعالى : ( فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين )
وقوله تعالى ( فخلف من بعدهم خلفٌ أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً )
و الأحاديث الصحيحة .