مالحكمه من قول الامام سمع الله لمن حمدا
 

اخي وحبيبي في الله ولدنا الشيخ/ عيسى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكل يعرف ان الصلاة تبتدي بالتكبير الله اكبر( يعني كل حركات الصلاه الله اكبر عداء الاعتدال من الركوع سمع الله لمن حمد
سوالي هو مالحكمة من قول الامام سمع الله لمن حمدا وهل هناك قصه او واقعه اختصت هذا الامرا

الجواب
 

الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده
نرحب بك اخا فاضلا و متصفحا لموقعنا البوابة الخيرية الالكترونية أما الجواب على سؤالك فهو :
إن جملة سمع الله لمن حمده الوارد ذكرها بعد الرفع من الركوع هو أمر تعبدي قبل معرفة الحكمة .
ولعل من الحكمة ان قول المصلي حينما يرفع من الركوع سمع الله لمن حمده للدلالة على عقيدة المسلم الصحيحة أن الله عز وجل يسمع ذكر عبده ويسمع نجواه في صلاته .
أما ما يقال في قصة أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه دخل المسجد والرسول صلى الله عليه وسلم راكعا وأدركه فقال الحمد لله هذا لم يثبت صحته .
حينئذ لا يقال إن سبب قول المصلي سمع الله لمن حمده بعد الركوع أنها بسبب قصة أبي بكر رضي الله عنه .

بارك الله فيك وجزاك الله عنا كل خير
وصلت المعلومه 0فنعم هذة القصه المتداوله او المتناقله بين الناس والحمدالله الذي ارنا الحق0

حياكم الله